وعندك واحد إنسان وصلَّحه
عندك واحد إنسان وصلحه؟ .. سؤال يردده رواد المقهى لأنفسهم فهل بالفعل يستطيع زائر المقهى عندما يتذكر بعض المواقف فى حياته أن يصلح من ذاته؟ هل يستطيع أن يغير طبعه بمجرد تذكُّر ما حدث له؟ هل ينتصر على الحياة أم الحياة تنتصر عليه؟ ولأن الأنماط مختلفة من رواد المقهى سوف نجد إجابات من المؤكد مختلفة، ويبقى السؤال عزيزى القارئ هل بالفعل تستطيع إصلاح ذاتك والانتصار على صعوبات الحياة؟ هل تملك مفتاح التغيير لذاتك أولًا ضد أعاصير الحياة التى أحيانًا قد تبدو على شاطئ النجاة؟